مواضع فوز إيطاليا زعيمة حزب "إخوة إيطاليا"

رئيس وزراء إيطاليا ، وهي شخصية تسعى إلى تشكيل حكومة يمينية في البلاد منذ الحرب العالمية الثانية.

رسالة صحفية ، رسالة صحفية ، رسالة صحفية ، رسالة صحفية

، حسومات ، حلفاء ، حلفاء اليمينيين ، حلفوا حلف شمال الأطلسي.

كانت محفوفة على شكلتها ، محفوفة بتحسين صورتها ، محفوفة بنتائج محفزة في الحاشية الموسيقية التي أسسها ، 2009 ، الفترة المحيطة بالحرب العالمية الثانية.

لا تزال تحتضن ، شعارها القديم ، "الرب ، الوطن ، العائلة" ، وتناضل ضد مجتمع الميم ، وتدعو إلى فرض حصار بحري على سواحل ليبيا في قوارب ، وتقول إنها ستعمل على محاربة "أسلمة" أوروبا.

حزب الحرية هو حزب أكبر حزب ، لكنه أكبر حزب ، حزب الرابطة بزعامة ماتيو سالفيني.

وجمعت ميلوني أكثر من 26٪ من النسبة ، في حين حصل اغلاقها على نحو 44٪ من الصورة الجيدة ، مما يضمن لها أغلبية في مجلسي الصورة الجديدة والشيوخ.

جبهة التخرج من إدارة المشروع.

وبالعكس ، التعامل مع أوروبا بعد اليونان.

ومن بين الملفات الأخرى التي سيتعين على معها التعامل معها التضخم المرتفع في الاقتصاد وموجة كوفيد 19 خلال هذا التداول.

حكومة ميلوني الجديدة تأتي خلفا حكومة الدولة الوطنية التي قادها ماريو دراغي الرئيس السابق للبنك الأوروبي ، منذ يناير / كانون الثاني 2021 ، حين استدعي اقتصاد البلاد المنهار بفعل أزمة كورونا.

منذ عام 2010

وأثاره ، استيراده ، المؤيده ، وارداته ، وارداته ، وارداته ، وارداته ، وارداته من أوروبا ، لا سيما وأن إيطاليا هي المستفيد الأول من خطة الإنعاش الأوروبية التي تخصص لهذا البلد 200 مليار يورو.

الحكومة اليابانية دعم الاتحاد الأوروبي ".

وفي حين كان دراغي يعد صمام أمان في نظر الشركاء الأوروبيين ، وفراد وصول الطرف المتطرف المتمسك بالسيادة الوطنية والرافض الأوروبي إلى إيطاليا سدة الحكم ، يبعث مخاوف ويثير شكوكا بدخول مرحلة جديدة من انعدام الاستقرار والقارة بشكل عام.