4 ديسمبر 1889 أسرة عريقة جمعت بين العلم والجاه ، ووالده هو السيد محمد المصطفى السيدة زهيرة بنت علي جلول ، المشهورة بالعلم والتدين.

ثراء أسرته ساعده عبد الحميد على التحرر من أي تبعية للوحدة الفرنسية ، وأن يخصص حياته بأسرها لإحياء روح الثورة الجزائرية.

تلقى بن باديس العلم عن شيخه حمدان الونيسي ، ليطير بعد ذلك إلى تونس ويتخرج من جامعة الزيتونة بشهادة التطويع (مدرس) عام 1912 وانتقل بعد ذلك إلى المشرق حيث تعرف بالمدينة المنورة على نخبة من الشيوخ أين اتوا على تأسيس 'جمعية العلماء الجزائريين

كتب الشيخ عبد الحميد بن باديس

لتأسيس جمعية العلماء الأثرية ، تفسير بن باديس للقرآن الكريم "،" عقيدة التوحيد "،" أحسن القصص "،" رسالة في الأصول "، ومقالات كثيرة جمعها المفكر الإسلامي الجزائري عمار الطالبي في" آثار ابن باديس باديس

ابن باديس وتحطيم أسطورة الجزائر الفرنسية 

في الوقت نفسه ، المنطقة التي استقطبت فيها هذه المنطقة الكبيرة ، التي استلمت هذه المنطقة الكبيرة.

لا تكتشف خطته إلا بعد فوات الأوان. ، وذلك بتذكير وذلك بتذكير الأجداد وصبرهم ، وعظمة الإسلام ومجده ، فكان يعدّ جيلا سيقوم بنهضة عربية إسلامية واعدة.

مرة أخرى ، يحاولهمون العودة إلى أراضيهم ، وبنفسهم ، وبنفسهم ، والبعض الآخر الآخر ، والبعض الآخر ، والبعض ، والبعض ، والبنفس الآخر ، وبنفس الوقت ، وبنفس الوقت ، وبنفس الوقت. ابن باديس ، فاستعمل سلاح القلم وخصص جرائد لانتقاد الطرق الصوفية ، الخبرةيرا ما كانت الفرنسية تصادرها خوفا وهلع

معركة الحياة والموت

استشرى داء المستعمر في ربوع التراب الجزائري ، وعزمت فرنسا بكل قوة ومكر على دمج الجزائر في كيانها ، ولأن دمار ، وعلم الجزائري ، والمركز العلمي الإشعاعي ، وجمعية العلماء الجزائريين حاول أن تناقش مبادئه وقبوله.

 وفــــاته

عندما حانت لحظات الرحيل الأخيرة ، نظر الشيخ ابن باديس قريب ملؤها الأمل بغد جزائري عنوانه الحرية والعيش الكريم ، نظر إلى تلاميذه ورفاق دربه ومريديه ، فأشار رافعا يديه إلى سلسلة جبال الأوراس الساحلية بالعاصمة الجزائرية ، وقال: يوما ما ، ليس ببعيد ، سوف يهبطون من الجبال ليحرروا الجزائر.

لتصنيع الروح إلى بارئها بعد ذلك في يوم 16 أبريل عام 1940 ، وقد صدق قول المجاهد الكبير ، وخلف جيلا ضحى بالغالي والنفيس لبلد وتمكن الأبطال من تحقيق أمل ابن باديس وإكمال مشواره ، فنم مرتاحا يا بطل بلد المليون ونصف شهيد