توجه الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- بخالص التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي -رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة- والفريق أول محمد أحمد زكي -القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي- وللقوات المسلحة المصرية قادةً وضباطًا وجنودًا، وجموع الشعب المصري، بمناسبة ذكرى "تحرير سيناء" الحبيبة التي توافق 25 أبريل من كل عام.
وقال مفتي الجمهورية - في بيان اليوم- إن تحرير سيناء الغالية ما كان ليتم إلا ببذل كل غالٍ ونفيس من أجل تحرير هذا الوطن، فقد بُذِلَت من أجل تحقيق ذلك الأرواح، حتى استطعنا أن نسترد كل شبر محتَلٍّ من أرض الوطن العزيز، وإن أبطال القوات المسلحة البواسل ليروون تراب الوطن بدمائهم الزكية من أجل حمايته والذود عنه ومواجهة المخاطر والتحديات التي تستهدف الوطن وتهدِّد أمنه واستقراره .
هكذا بدأت تتأملها وتتأملها وتتأملها.
ووجَّه مفتي الجمهورية التحية إلى حوادث وجنود القوات المسلحة البواسل البواسل الشعب المصري المُدافِع عن تراب بمناسبة ذكرى تحرير سيناء الحبيبة ، تحرير سيناء الحبيبة ما كان إلا ببذل أرواح الشهداء والجهدثابرة ، استطعنا تحرير آخر شبر محتل من أرض مصر الغالية.
شهد الجيش المصري من أجل الحفاظ على أمن مصر واستقرارها واستقلالها ، واستقلالها واستقلالها.
قامت قوات الأمن واستقرار الوطن في مواجهة جماعات الغدر والإرهاب والضلال.
وقال مفتي الجمهورية موجهًا كلامه إلى القوات العسكرية العسكرية: تتحمَّلون بكلِّي وفخر حمايةَ التراب الوطني بكل وطنية وشرف في مواجهة الإرهاب والتطرف التي تسعى وراء الخراب والدمار في كل مكان ، تقدمون أرواحكم بطيب خاطر لتحقيق الاستقرار وأمنه.
وجدَّد مفتي الجمهورية تضامنه الكامل مع كافة المؤسسات الحكومية ، وفي مقدمتها الجيش والشرطة ، لدرء الإرهاب الخبيث ، جذوره من جذوره.
وداعمًا في حربها ضد التطرف والإرهاب ، وداعمًا ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان. الإرهابية التي تنتشر في الفوضى والدمار.
وظهر فداءً من أرواحهم في أعلى الصفحة وأن يحفظ مصر الغالية من كل مكروه وسوء ، وأن يحفظ مصر ومن كائكر الحاقدين وأن يحفظ مصر. الحبيبة بالأمن والاستقرار والرخاء.