لم تعد زيارة الفضاء قاصرة على رواد الفضاء والدراسات العلمية، بل أصبح وجهة سياحية خلال الآونة الأخيرة لكن سياحة الفضاء هذه تواجه انتقادات أبرزها أثارها الضارة على البيئة حيث تحتاج الرحلات إلى كميات هائلة من الوقود والذي يستخدم في عمليات إطلاق الصواريخ الحاملة لسفن الفضاء.
يقول المنتقدون أيضا أن سياحة الفضاء لا تعدو كونها وسيلة استجمام لأثرياء العالم بسبب كلفتها الباهظة لكن المؤيدين يعتقدون أن الرحلات الفضائية الخاصة تفتح المجال أمام إجراء تجارب علمية وتعد دافع للابتكار وتحسين الأعمال العلمية المرتبطة بالفضاء.
ويتوقع الخبراء ان الرحلات الفضائية قد تدخل قطاع النقل العالمية.