أثارت زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى فرنسا غضب جماعات حقوقية، مع سعي الأمير إلى إعادة تأهيل نفسه بعد مقتل الصحفي جمال خاشقجي.
وجاء عشاء عمل مع الرئيس إيمانويل ماكرون، الخميس، وسط تصاعد حاد في أسعار الطاقة.
وينفي الأمير موافقته على اغتيال خاشقجي في القنصلية السعودية في تركيا.
وعبرت خطيبة خاشقجي عن غضبها من زيارة بن سلمان لفرنسا. واتهمت خديجة جنكيز ماكرون باستقبال "جلاد شريكها الراحل بحفاوة"وطار بن سلمان إلى مطار أورلي، جنوب باريس، في الليلة التي سبقت المحادثات وأقام في قصر فاخر في لوفسيين، غربي باريس..