العلاقات الاقتصادية وأوروبا وأوروبا
بعد فترة طويلة من التوتر بشأن ذكريات متضاربة للاستقلال الدامية في الجزائر.
واستدعت الجزائر سفيرها لدى باريس أواخر العام الماضي لهذا السبب.
لكن ، أصبحت أبديا منذ ذلك الحين رغبتهما في إعادة العلاقات إلى مسارها.ويقول قصر الإليزيه إن الرئيس ماكرون "اتخذ قرارا بتوجيه هذه الزيارة نحو المستقبل ... وإرساء الأساس لإعادة إطلاق العلاقة". ويسافر مع ماكرون وفد من 90 شخصا من الوزراء وكبار رجال الأعمال والشخصيات الرياضية.