تحليل توقعات توقعات كيسنجر السياسة الخارجية الأمريكية منذ فترة طويلة. بدأ العمل في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية ، وأتت التوترات في أمريكا الشمالية وأمريكا الشمالية.
حاول الحفاظ على الحفاظ على الموضوعية واستخدامه في المصادر العامة.
على الرسم البياني لأحتفظ بنظرة ناقدة تدربت عليها منذ فترة طويلة من الرئيس ، بما في ذلك العلاقات الدولية.
يمكن طرحها في هذه الفترة ، وأهمها: لماذا تم استدعاء هذا الرجل وهو على وشك بلوغ قرن من الزمان ، ولماذا يهتم الإعلام الغربي بآرائه الآن؟ ! هل يحتاج العالم إلى رؤية يمكن أن تساعد في إيجاد حلول وسط؟
حرب باردة أم ساخنة؟
لاحظت في الحوار الذي أجراه معه كلاوس شواب في منتدى دافوس أن كيسنجر كان لطيفًا جدًا للحوار ، ولكننا نتذكره بعد فترة طويلة ، لكنه ظهر أيضًا مع الكثيرين بحذر ، ولم يوضح الكثير من الآراء التي عبر عنها ، وظهر كان ذلك لإثارة الجدل ، وهي عبارة ظهور مشكلة في مشكلة قد تواجهك في المستقبل.
والسعي إلى مجالات التعاون.
3- يجب على الولايات المتحدة أن تفتح قنوات الاتصال مع الصين ، فالدبلوماسية الهادفة إلى تحقيق التعاون هي البديل العسكري ، لكن المهمة معقدة ولا يمكننا أن ننجح في تحقيقها بشكل كامل.
بشكل غير متوقع
محادثة مع محرر من محرر كلام كتب ، ومن العوامل التي تدفع الصين إلى أن تظهر رسالة أمريكا والصين.
تدهورت العلاقات بين أمريكا والصين في عهد ترامب ، وتراجعت الثقة بينهما بسبب اتهام ترامب للصين بأنها مسؤولة عن انتشار فيروس كورونا ، الذي أسفر عن وفاة 1.3 مليون شخص ، واستمرار تهديد الصين لاستقلال البلاد. أنفه وهونغ كونغ.
الحرب العالمية الثالثة
في عام 1962 ، وعدم إذلال بوتين ، وبرر ذلك ، يتبعه الغرب ذلك. هذه الطريقة بديل معقول حرب مرعبة.
أن تبدأ في البداية إلى نقطة لا يمكن السيطرة عليها ، وأن على الغرب الضغط على كييف للتنازل عن الأراضي.
الأحداث القادمة الكبرى
توقع كيسنجر في مقابلته مع صحيفة "ظهور مشاكل كبيرة في العلاقات بين الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا وأمريكا. يجب إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية ويجب أن تكون أمريكا والصين التعهد بتجنب كارثة.
ولكن ما هي هذه المشاكل الرئيسية التي يتوقع حدوثها؟ ! إليكم بعض خصائص رؤية كيسنجر: هل احتاجتها أمريكا وأوروبا؟ هل هناك فرصة للحصول على فرصة حلول سياسية ودبلوماسية؟