القدس (CNN) - أعلنت الشرطة وخدمات الإسعاف ، السبت ، إصابة شخصين بجروح في هجوم إطلاق نار في منطقة مدينة داود بالقدس.
الضحيتان ، أحدهما في العشرينات والآخر في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمره ، نُقلا إلى مستشفى شعاري تسيديك الطبي ، للمستشفى.
كان هناك استعداد للأستقرار في حالة مستقرة.
إطلاق النار الشرطة النار إطلاق النار بإطلاق النار شاب يبلغ من العمر 13 عام "تم تحييده وإصابته" على يد "اثنين من إطلاق النار تحملان إطلاق النار".
يبلغ من العمر 47 عامًا ورجل يبلغ 23 عامًا .. وسرعان ما نقلناهم إلى مستشفى شعاري تسيدك ، وكان الشاب في حالة خطيرة والآخر في حالة خطيرة.
فتح فلسطيني النار على مستوطنين في القدس ، اليوم (السبت) ، هجوم ثان بالمدينة أقل من 24 ساعة ، وأصاب مستوطنين اثنين (في حالة خطيرة) ، قبل أن يصيبه أحد المستوطنين في المكان بجروح خطيرة.
وقالت خدمة الإسعاف إن يهوديَيْن أُصيبا بجروح هجوم إطلاق نار قرب سلوان بالبلدة في القدس ؛ يبلغ عمره 45 عاما.
جاء الهجوم في حالة تأهب إسرائيلي في التجمع السكني (الجمعة).
وأمر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ، هيرتسي هاليفي ، اليوم (السبت) ، القوات العسكرية في الضفة الغربية ، قرر قائد الشرطة ، كوبي شبتاي ، رفع درجة الجهوزية والاستعداد في القدس إلى أعلى مستوى.
شدد هاليفي وشبتاي زيادة اليقظة ورفع حالة التأهب وزيادة القوات على طول خط التماس بين الضفة الغربية وإسرائيل ، وفي القدس.
أوعز هاليفي ، بعد جلسة تصوير أمنية شارك فيها رئيس الإسرائيلي الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، بالاستعداد تصوير الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في المنطقة ، بعد العملية التي نفذتها ، سكان الطور ، شرق القدس ، واتضح للشرطة أن دون سوابق أمنية.
إطار التأهّب ، دعت النافذة ، الإسرائيليين ، لحمل أسلحتهم للتصدي لله المجاورة.
تنفيذ العملية في تنفيذ العملية في عملية تنفيذ العملية في عملية تنفيذ العملية في عملية تنفيذ العملية بنيامين نتنياهو.
وكتب مراسل صحيفة «يديعوت أحرونوت» في القدس: «العاصمة تعيش حالة رعب».
وكتب مراسل إذاعة «كان» أن «اليهود يشتكون انعدام الأمن في القدس ... العملية نُفّذت رغم أن قوات الشرطة منتشرة في كل مكان».
وصل المستوطنون الغاضبون ، المرتزقون ، الأمن القومي المتطرف.
لقد كان البحث متاحًا على نطاق واسع. الأولى والثانية ، ائتلاف تبيَّن أن جدّ المنفذ الأول ، واسمه أيضاً خيري علقم ، قُتل على يد موطن عام 1998 ، وبسبب شكوك حول تخطيط مُبيَّت للعملية ، حيث تستخدم المسدس الوحيد بيده بشكل محترف.
ووقعت العملية الأولى التي وصفها الإعلام الإسرائيلي بـ «الهجوم الدموي منذ عام 2011» (حين نُفّذت عملية مشاركة في مدرسة دينية) ، أمام كنيس يهودي في الحي الاستيطاني ، «نيفه يعقوب» ، ومحيط الكنيس ، وصولاً لمفترق بيت حنينا.
وقال قائد الشرطة ، إن العملية بمسدس.
بدأ بإطلاق النار في المظهر ، وبدء النار في المظهر ، وأطلق النار على النار ثم قضى.
وقال شبتاي إن المنفذ أطلق النار على المستوطنين من مسافة قريبة جداً.