كد الدكتور حسام عثمان، مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لصناعة الإلكترونيات، أنّ جهاز المحمول مهم من الناحية التقنية وفي التحول الرقمي والاستخدام العادي التقليدي لجميع المواطنين، مشيرًا إلى أنّ مصر بها 70 مليون مواطن يستخدمون
وأضاف «عثمان»، خلال لقاء مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة cbc، أن الدولة المصرية تستورد من 1.5 مليار دولار إلى 2 مليار دولار هواتف نقالة في السنة باستثناء العام الأخير بسبب ظروف العملة، للحصول على 15 مليون وحدة سنوية.وتابع مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لصناعة الإلكترونيات، أنه من الطبيعي أن يكون للدولة استراتيجية للاهتمام بتصنيع المحمول من خلال عدة محاور، مثل بيئة الأعمال والتأهيل وبناء القدرات البشرية، أما المحور الثالث فهو تحفيز عمليات الإبداع من خلال البحث والتطوير وخلافه.وأشار إلى أن مصر لديها 4 مصانع، مصنع في أسيوط، والثاني في أكتوبر، والثالث في بني سويف، والرابع في العاشر من رمضان، وهناك تفاوض لبناء مصنع إضافي في العاشر من رمضان، ومصنع أخر في بني سويف، لتقليل الاستيراد وأن يكون لدى الدولة المصرية قدرة على التصدير.
Dr. Hossam Othman, Advisor to the Minister of Communications, Information Technology and Commercial Communications, confirmed this e-mail
Othman added, during an interview with the media, Qaswaa Al-Khalali, presenter of the program “In the Evening with Qaswaa” on CBC, that the Egyptian state imports from $ 1.5 billion to $ 2 billion, mobile phones per year, except for the last year due to currency conditions, to obtain 15 million units annually.The advisor to the Minister of Communications and Information Technology for the electronics industry continued that it is natural for the state to have a strategy to pay attention to mobile manufacturing through several axes, such as the business environment, qualification and building human capabilities, while the third axis is stimulating innovation processes through research and development and so on.
He pointed out that Egypt has 4 factories, one in Assiut, the second in October, the third in Beni Suef, and the fourth in the tenth of Ramadan, and there is negotiation to build an additional factory in the tenth of Ramadan, and another factory in Beni Suef, to reduce imports and for the Egyptian state to have Export ability.