جنس الطفل: يعتبر الأطفال الذكور أكثر عرضة للإصابة بالتوحد من البنات بأربع مرات. عوامل بيئية: تشير الدراسات إلى ارتفاع نسبة الإصابة بالتوحد لدى أطفال بعض المناطق دوناً عن الأخرى مما يرجح مساهمة بعض الإنتانات الفيروسية والملوثات البيئية في إحداث التوحد. عوامل وراثية: تزداد احتمالية الإصابة بالتوحد لدى الأطفال الذين لديهم أخ أو قريب مصاب بالتوحد مما يرجح الدور الهام للعامل الوراثي في الإصابة. عوامل جينية: قد تترافق الإصابة بالتوحد لدى بعض الأطفال مع بعض الاضطرابات الجينية مثل متلازمة رايت Rett syndrome ومتلازمة الصبغي إكس الهش fragile X syndrome. الأطفال الذين وُلدوا قبل أوانهم خصوصاً قبل الأسبوع 26 من الحمل بالإضافة للأطفال الذين خاضوا عمليات ولادة معقدة ومخاضات عسيرة. عمر الوالدين: تشير الدراسات إلى احتمال وجود علاقة تربط عمر الوالدين المتقدم بإصابة الطفل بالتوحد إلا أن الأمر يحتاج إلى المزيد من الدراسات من أجل تأكيد هذه العلاقة.