مع دخول التصعيد في غزة يومه الثالث، ارتفع عدد القتلى على الجانب الفلسطيني إلى 26 شخصاً، بينهم 5 من قادة حركة الجهاد الإسلامي، و21 مدنياً.
وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، اتهم بعض المغردين الجيش الإسرائيلي بـ"استهداف أفراد عائلات وأطفال" في القصف الذي كان يهدف إلى اغتيال قادة عسكريين تابعين للجهاد الإسلامي.
وفي رده على الاتهامات، يقول الجيش الإسرائيلي إنه "ألغى عمليات عسكرية بعد تأكده من وجود أطفال قرب الأهداف".
كما اتهم بدوره الحركات المسلحة في غزة بـ"التسبب في مقتل أطفال بسبب الصواريخ التي أطلقها مسلحو الحركات من القطاع".
.