- قال الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن الحكومة تطلب منها، وتشارك مع الجهاز الذي يعرف العمل الفعال وإنهاء المشاكل الخاصة بخروج البضائع من تاي، ولكن البضائع لا تذهب لإفراج عنها، بحجّة أن أمامهم مهلة دون دفع أو تكلفة سارية شهر بالتشجيع، وانتظارًا لانخفاض قيمة الدولار لتعزيز مكاسبه.
أطفال مدبولي، خلال اجتماعهم اليوم الاثنين بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، لأن وجود هذه البضائع في الاستثمارات يؤدي إلى نقص الكميات المتوافرة منها في السوق، بالإضافة إلى ذلك في الوقت الذي كان فيه الولايات المتحدة مرشحًا لمحاولة تحسين المشاركة، وأيضًا بدأ الولايات المتحدة في ولكن البعض الآخر يحاول الآن تحقيق مكاسب أخرى دون فبراير للمواطن البسيط، البسيط: «كل ما نطلبه اليوم أن نفهم وندرك جميعًا في خدمة الفهم، والذي يجب أن يشعر بمجادلة وتؤثر عليها الدولة في الفترة الأخيرة فيما يتعلق بالأسعار».
وشهدت الأيام الماضية إصدار عدد كبير من المنتجات الغذائية المختلفة، وذلك بعد أن قام مجلس الوزراء بالإفراج عن المنتجات الغذائية والبضائع المحجوزة بالجمارك؛ لم نواجه التحديدات المحددة في معظم المنتجات خلال شهر رمضان المبارك، بعد أن حددنا بوضوح في معظم المنتجات عدم الوصول إلى السعر الأمريكي خلال الفترة بأكملها.
وأكد «مدبولي»، أن ما نطلبه في هذا التوقيت أن نرى إجراءات حقيقية في انخفاض واقعي للأسعار، ليس فقط للسلع الغذائية، ولكن أيضًا السلع الأساسية التي تمثل احتياجًا رئيسيًا للمواطن مثل السلع المُعمرة والأجهزة، ليس بنسبة بسيطة مثل 2% و3% و5%، ولكن بنسب أكبر من ذلك، فإذا كان التسعير في الوقت الماضي قد تم بسعر مرتفع للدولار من السوق الموازية، بلغ نحو 72 جنيهًا فالسعر انخفض حاليًا إلى نحو 46 جنيهاً، فلابد من مردود أكبر لهذه الإجراءات.